The Fact About الذكاء العاطفي عند المرأة That No One Is Suggesting
The Fact About الذكاء العاطفي عند المرأة That No One Is Suggesting
Blog Article
والذكاء العاطفي هو المسؤول عن إدارة وتنظيم المشاعر وتوجيهها، وإدارة الانفعالات التي يمر بها الفرد، كما يشمل الكفاءات والمهارات التي تدعم الفرد وتساعده على تحقيق النجاح المهني، والتوافق مع مهام وضغوطات الحياة؛ وبذلك يتميز الفرد الذي يمتلك ذكاءً عاطفياً عن غيره من الأفراد؛ فامتلاك الفرد مهارات الذكاء العاطفي يعني امتلاكه أدوات النجاح المهني والاجتماعي والأكاديمي، ويساعده على التكيف مع ذاته ومحيطه.
الثبات يسبب الملل؛ لذلك تميل المرأة الذكية عاطفياً إلى التغيير الذي تَعُدُّه حافزاً لها للإبداع.
كل هذا الجهد، إضافة إلى الكتب والدراسات في هذا المجال، من أجل تغيير جذري في طريقة التفكير عند الناس، وعند الإدارات التي باتت طرق تفكيرها تحليلية بحتة، دون عاطفة، فهي إدارات تصدر أوامر وتسنّ قوانين دون إخضاعها للعاطفة السليمة، والتي بدورها ولدت إخفاقا في الأرباح التجارية أيضاً.
أولاً، الإدراك الاجتماعي: ويعني القدرة على إدراك عواطف الآخرين بدقة وفهم المواقف وما يحدث من حولك في المجتمع الذي تعيشين فيه.
لا يمكن اختزال متطلبات تربية الأطفال الفريدة في مجموعة من القواعد البسيطة، ويتيح لك الوعي العاطفي والتعاطف اختيار التصرفات والعبارات المناسبة التي عليك توجيهها لطفلك في مواقف معيَّنة، ولكن ثمَّة مواقف تحدث مع كل طفل سواء في مرحلة الطفولة أم البلوغ يواجه فيها الوالدان صعوبة في تقدير مشاعر أطفالهم بدقة دون أن يكونوا عرضة لتلاعب أطفالهم بهم.
يريد الأطفال أحياناً امتلاك كل شيء يرونه حتى لو كانوا لا يحتاجون إليه ولن يستخدموه أصلاً، فإذا أخبرهم الآباء أنَّ الجشع خطيئة وأمر مخجل، فسيشعرون بالخجل، ولكن في المقابل، لن يكتشفوا الفراغ الداخلي الذي كانوا يحاولون أن يملؤوه بامتلاك هذه الأشياء، أمَّا الاستجابة القائمة على الذكاء العاطفي، فهي اكتشاف الاحتياجات المختلفة لكلِّ طفل، وأن يتساءل الوالدان: "هل نقدِّم لطفلنا ما يحتاجه من الحب؟".
أن تكون بشخصيتك الحقيقة اضغط هنا وتتصرف بعفوية من دون تصنع، بالإضافة إلى تمتعك بحس الدعابة والمرح، حينها تكون شخصاً ذكياً عاطفياً واجتماعياً، وتجذب الآخرين إليك.
اكتساب مهارات التفكير الإيجابي، من خلال عدم الانجرار وراء المشاعر السلبية التي تدعو إلى الإحباط واليأس.
هو القدرة على اختيار الكلمات المناسبة للتعبير عن أفكار الفرد ومشاعره. ويمتلك الأفراد الذين يتمتعون بالذكاء اللغوي عديداً من الصفات، مثل استمتاعهم بالقراءة والكتابة، واستعمالهم لطرائق غير تقليدية في التعلم والتعليم مثل إدخال الفكاهة واستعمال كثيرٍ من الأمثلة والدلالات وغيرها.
التعبير عن الذات يتجلى بالقدرة على التواصل مع الآخرين والقدرة على مشاركة أفكارك مع الأشخاص المحيطين به.
إن استطعت مراقبة أفكارك وتبنِّي أفكار عقلانية ومنطقية؛ فستكون قادراً على إدارة مشاعرك، على سبيل المثال: إن تبنَّيت فكرة أنَّ "الموت حق للجميع، وأنَّه لا مفر منه"؛ فسترتاح من مشاعر الصدمة القاسية والحزن القاتل لدى سماعك وفاة أحد من أقربائك؛ وهذا لا يعني أنَّك لن تحزن وتبكي، ولكن ستكون ردة فعلك ضمن الحدود الطبيعية.
ويلعب التعرف على الرسائل غير اللفظية التي ترسلها للآخرين دوراً كبيراً في تحسين علاقاتك بهم ومدى تأثيرك عليهم.
يعزِّز ذكاؤك العاطفي والانسجام مع مشاعرك ذكاءك الاجتماعي أيضاً، ويربطك بالأشخاص الآخرين والعالم من حولك. لا يمكن لأحد إنكار أهمية الذكاء الاجتماعي، فهو الذي يتيح لك تمييز الصديق من العدو، وإدراك اهتمام الآخرين بك، وتقليل التوتر، وتوازن نظامك العصبي من خلال التواصل الاجتماعي، والشعور بالأُلفة والحب والسعادة.
التوصُّل إلى حلٍّ يناسب الطرفين، مثل تشغيل إضاءة ليلية خافتة في غرفة الطفل، أو تغيير غرفته، أو نقل سريره إلى زاوية أخرى من الغرفة يشعر فيها بالأمان أكثر.